Telegram Group Search
كم تُشبهين بلدتي ؟
فيكِ شيٌ من تفاصيل مدينتي
كأنكِ بغدادٌ أُخرى !
خسران اليعيش
وماحچه وياي
وربحان الگعد
يمي دقيقة
اليعاشرني يحبني
بلا نقاشات
وهنياله الصرت
خِله
ورفيجه .
نَحْن العراقيُّون حِين نُعبِّر عن فرحنَا بِشَيء مَا نَقُول عَنْه
"يَرُد الرُّوح " وَهذَا تعْبيريّ حِينمَا رأيْتُ وَجهُك لِأَول مَرَّة.
- وبطمأنينة عراقية:
( باچر تعدي ﯛتصير سوالف )
رَأيتُ بِحُلمي إنّنا إلتَقينا
مُصَادَفةً حُلوةً فِي الزِّحَامْ
حَديثٌ قَصيرٌ جَرى بَينَّنا
سُؤالٌ عَنِ الحَالِ ثُمَّ سَلامْ
وإمّا العُيونُ فَقالَت كَثيرًا
وَأزهَرَ قَلبي لِوِقعِ الكَلامْ
فَليتَ اللِقاءَ يَكونُ يَقينًا
وَليتَ الفِراقَ حَديثُ المَنامْ .
‏{فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا ۝ إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا ۝ وَنَرَاهُ قَرِيبًا}
أَني أقصَى أُمنِياتي وِياك شَارع فَارُغ ونِمشي
وأَتقَرب لحَد مَاشوف رِمشَك يُحتضِن رِمشي
وأگُلَك غَمض ولَتحير
خَلينا بـ سِمانَا نِطير
أحُضنَك وأختُصر كُلشي
وأَتقَرب لحَد مَا رِمشَك يُحتضِن رِمشي .

- أَنَس فَاروق المَعيني .
فِي اللَحظَاتِ الكَثيرة
الَتي أشعُر فِيها بـ القَلَق وَ اليَأس ،
أتذَكَرُك فَأشعُر بِأَنَّ كُل شَيءٍ
عَلى مَا يُرَام .

-سِتيڤان زَفايغ إلى
سيغُمُوند فُرويد ١٩٣٨ .
نُگعُد وأرتِبك
وِ الوِجه ينطي ألوان
أخاف أحچيلي كِلمة
وتِنحِسب ضِدي
بعَالَم چِنت عَايش
لونه أَسود حَيل
مِن شِفتَك
عُرفت العَالَم الوَردي .
2024/06/15 03:53:50
Back to Top
HTML Embed Code: